ممكن أعرف السبب؟؟

طبعا ف هالأوقات الاماكن كلها مختلطه اي بمهنى ان الرجال والنساء في مكان وااحد
ولكن السؤال هنا هو؟؟
هل هذا التصرف عادة يتبعها هؤلاء الرجال أم إنه قد نقول طيش شباب أم ماذا؟؟!!!
ف الحقيقة ليس كل الرجال او الشباب بصفة خاصه قد يتصرفون هذا التصرف وإنما هناك فئة معينة قد تفعل ماتفعله فقط قد يكون للتسلية أم للتباهي بين اصحابه او ربما قد يقوم بنشر هذه المقاطع أو الصور
ولكن ما الذي سيستفيده من هذا الشي؟
بكل تأكيد لن يستفيد منه شيئا وإنما سيكسب شيئا ما يسمى"الاثم"
فكما نرى الاختلاط الان في جميع الاماكن بما فيها المدارس والكليات والاسواق واماكن العمل وجميع الاماكن العامه فلا نستطيع نحن ان نمنع هذا الاختلاط وهذا ليس ذنب المرأة او الفتاه لأنها قد لاتعلم بما يحصل من وراء ظهرها فوقتها تكون هي ضحية لذلك الذئب المفترس
وسيأتي وقتا ما قد يقع فيه هذا الذئب في شباك احدا ما ويحصل له ما فعله بتلك الفتاه او تلك المراه
فندائي لكم أيها الشباب لكلا منا قيمته وكيانه فلنحافظ على هذا الشي دائما ولا نرتكب ما قد يوذي اختنا وامنا ومربية اجيالنا لنجعلها دائما فخرا لنا ولا نضرها بأي شيئا كان.
واخيرا لايسعني القول إلا اللهم احفظ جميع نسائنا وامهاتنا من مخالب هؤلاء المفترسين واهدي كل شباب الامم العربيه والاسلاميه.

اخي العندليب لماذا سكوتك عن هذا شي عند وقوع هذا الحادث
من رأى منكم منكرا فليغيره بيده فئان لم يستطع فبي لسانه فءان لم يستطع فبقلبه وذالك
أضعف الايمان
فإن مما ابتلي به المسلمون هذه الأيام انتشار ظاهرة تصوير النساء عبر الجوال ثم إعادة بث الصور من خلال الكمبيوتر والإنترنت لتقع صورهن في أيدي الشباب العابث، وغير خاف أن التصوير بالكاميرا (الفوتوغرافي) مختلف في حكمه، فمن العلماء من قال بتحريمه لدخوله في عموم قوله صلى الله عليه وسلم: إن أشد الناس عذاباً يوم القيامة المصورون. وثبت في صحيح البخاري أن النبي صلى الله عليه لعن المصورين، ومن العلماء من أجاز هذا النوع من التصوير بشروط، وهؤلاء لا يجيزون بحال تصوير النساء لما فيه من كشف عوراتهن وما يفضي إليه من الفساد.

ولم يخالف أحد من علماء المسلمين في تحريم الاطلاع على عورات الغير، سواء بالنظر المباشر أو من ثقب الباب أو الشباك أو الزجاج أو نحو ذلك، فالحكم في مسألة تصوير النساء بواسطة كاميرا الجوال أو أي كاميرا أخرى خلسة سواء كُنَّ في الشارع أو في السوق أو في صالة الأفراح، أو كن في سيارة أو على شاطىء أو منتزه أو غيره، كحكم من نظر من خلال الباب أو الكوَّة في الدار، بل إن المصيبة في التصوير بواسطة كاميرا الجوال أعظم وأشد ضرراً، لأن هذا المصور أو هذه المصورة تأخذ الصورة أو يأخذها هذا الشاب فيدخلها إلى جهاز الكمبيوتر، ثم ينشرها عن طريق الإنترنت، فبدلاً من أن يراها واحد سوف يراها الملايين من الناس، فأصبح هذا أو هذه ممن يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا، ولا شك أن هذا منكر عظيم وكبيرة من الكبائر، قال الله تعالى: إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ {النور:19}.

أمير مملكة الذئاب كتب:

اخي العندليب لماذا سكوتك عن هذا شي عند وقوع هذا الحادث
من رأى منكم منكرا فليغيره بيده فئان لم يستطع فبي لسانه فءان لم يستطع فبقلبه وذالك
أضعف الايمان
فإن مما ابتلي به المسلمون هذه الأيام انتشار ظاهرة تصوير النساء عبر الجوال ثم إعادة بث الصور من خلال الكمبيوتر والإنترنت لتقع صورهن في أيدي الشباب العابث، وغير خاف أن التصوير بالكاميرا (الفوتوغرافي) مختلف في حكمه، فمن العلماء من قال بتحريمه لدخوله في عموم قوله صلى الله عليه وسلم: إن أشد الناس عذاباً يوم القيامة المصورون. وثبت في صحيح البخاري أن النبي صلى الله عليه لعن المصورين، ومن العلماء من أجاز هذا النوع من التصوير بشروط، وهؤلاء لا يجيزون بحال تصوير النساء لما فيه من كشف عوراتهن وما يفضي إليه من الفساد.

ولم يخالف أحد من علماء المسلمين في تحريم الاطلاع على عورات الغير، سواء بالنظر المباشر أو من ثقب الباب أو الشباك أو الزجاج أو نحو ذلك، فالحكم في مسألة تصوير النساء بواسطة كاميرا الجوال أو أي كاميرا أخرى خلسة سواء كُنَّ في الشارع أو في السوق أو في صالة الأفراح، أو كن في سيارة أو على شاطىء أو منتزه أو غيره، كحكم من نظر من خلال الباب أو الكوَّة في الدار، بل إن المصيبة في التصوير بواسطة كاميرا الجوال أعظم وأشد ضرراً، لأن هذا المصور أو هذه المصورة تأخذ الصورة أو يأخذها هذا الشاب فيدخلها إلى جهاز الكمبيوتر، ثم ينشرها عن طريق الإنترنت، فبدلاً من أن يراها واحد سوف يراها الملايين من الناس، فأصبح هذا أو هذه ممن يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا، ولا شك أن هذا منكر عظيم وكبيرة من الكبائر، قال الله تعالى: إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ {النور:19}.

هلا أخي الغالي..

أولا أشكرك على الإتضاح والمرور اليد والرااائع...

ثانيا اخي رديت عنه ولا كنت رايحلة بس المشكلة بأكبر مني يعني مستوى اخوي الكبير فلهذا السبب اخجلت أكلمة ...



تشكر عزيزي